الأربعاء، 12 أغسطس 2015

مَـن أنتـي؟

مَـن أنتـي؟ 

مَـن أنتـي؟

لاأستطيع التنفس بدونك

ليس بدونك هناك حياه

من أنتي ؟

وُلِدتُ من جديد حين رأيتُك

هل لديكِ ماضٍ؟

يقيناَ لا فقد إنتهى .. أنا الحاضرُ والماضى والمستقبل

وانا الأولُ والأخير

ليس هناك مستقبلُ لكِ إلا أنا

وليس لي مستقبل إلا انتى

ليس هناك من يستحقُ الحياةُ بحبك سواي

ولا يستحقُ حياه بحبي سواكِ

لاتستطيعين أن تعيشي حياة أحد سوى حياتي

ولن أستطيعَ أن أعيشَ بحياةِ أحدٍ سوى حياتك

فلننهي مابدأناه

نستحقُ الكثير من أجلِ حُبِنا

لاأحد يستطيع أن يُحِبُكِ إلا أنا..... لتكونَ سعادتنا أبديه

لنترُكَ العالمُ بأكملِهِ وشأنه

انهُ شئ حدث وعندما يَكُن هناكَ شيئاً يجبُ أن يحدُث لِنفعلهُ ونتركهُ يحدُث

أَستمِعُ إلى كلِ حرفٍ يَخرُجُ من بينِ شَفتيِكِ لأستمتعَ بهِ

لديكِ الخيارَ دائما لتبقي فلا تذهبي بعيدا حبيبتي

لتكُن تلك حياتنا أنتي وأنا.. معا ودائما

إنني بغيابِك أعيشُ فكرة لو أني فقدتُكِ ستفقد حياتي معناها

لن يتبقى لي سوى .........الموت

هل تعرفين كيف هو الموت ؟هو شيئاً قدرياً وحتمي ومتنوع ولكن

الموت بعيدا عن من نُحب يستغرقُ وقتا طويلا وأشدُ إيلاماً

منذ اللحظةِ التى قابلتُكِ فيها هِمتُ بِكِ حُباً

لم أعرفُ مدى حماقتي إلا حين وجدتُكِ وأحببتُكِ

كيف لم أبحثُ عنكِ كما فعلَ إحساسي وبحث عنكِ

كيف تركتُ مامضى من عمري دون البحثُ عنكي

لاتهرُبي مني.. إنَ الحياة قصيرة ولكنها بالحب تصبحُ طويلة ومثيره

كم كنت مذنباً أنى لم أراكي

لاتسخري مني حين أقول الآن إني أُحبُكِ قبلَ رؤياكِ

وليس أحد أخر.. لكنهُ أنتي أُحبُكِ انتي كما أعرِفُكِ

لأنى أعرِفُكِ كما أنتي بالخير والشر ..بالأفضلِ والأسوأ

لقد أخبرتُكِ من قبل كثيرا ولم تصدقيني ولكنكِ الأن ستصدقينني

هل تؤمنينَ بالغفران؟

انهُ انتي لي

ولاأحد آخر إلا أنتي
من الأولِ إلى الآخر ومن البدايه إلى النهايه

أُحبــــُـكِ

بقلمي/هشام

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق